حقيقة وفاة ليلى طاهر

طمأنت الفنانة ليلى طاهر، جمهورها على حالتها الصحية ، وذلك بعد الشائعات التي لاحقتها دائما مُعربة عن استيائها بسبب تلك الشائعات.
وقالت ليلى طاهر : “أنا الحمد لله بخير ومبقتش أتأثر بالشائعات ولكنها تكون مزعجة لـ عائلتي وأصدقائي و إشاعة وفاتي بقت سخيفة و متكررة دائما".
و أضافت ليلى طاهر لن أرجع في قرار الاعتزال لأن المدة طولت وأنا بقالي كثير معتزلة، وتابعت:"بتكلم مع كل زملائي اللي موجودين في مصر ، و أعيش دلوقتي حياة أسرية أكثر منها فنية وقاعدة مع أبنائي وأحفادي".
واستطردت ليلي طاهر حديثها بعلاقتها بزوجة ابنها الفنانة عزة لبيب قائلة: “عزة لبيب بنتي علاقتي معها علاقة بنت ومامتها مش علاقة حماة”.
بدأت ليلى طاهر مشوارها الفنى بالمشاركة فى فيلم «أبوحديد» أمام وحش الشاشة فريد شوقى، كما عملت كمذيعة تليفزيونية مع بداية إرسال التليفزيون المصري عام 1960، حيث جمعتها لقاءات ومواقف عديدة بالمخرج التليفزيوني روبير صايغ، الذي كان من الرعيل الأول لمخرجي التليفزيون.
وانطلقت فى مسيرتها الفنية لتشارك فى العديد من الأعمال الهامة، منها: الناصر صلاح الدين، والأيدى الناعمة، وزوج في إجازة، وعائلة شلش، والعديد من الأعمال المسرحية والسينمائية والتليفزيونية، وكونت ثنائيًا فنيًا مع الفنان الكبير صلاح ذوالفقار الذى شاركته العديد من الأعمال.